التعب أو فقدان الشهية أو مشكلات في النوم أو فقدان الرغبة في الجنس — أعراض غير ناجمة عن حالة طبية أو دواء
وفي أغلب المراهقين، تزول أعراض الاكتئاب بالعلاج مثل الأدوية والاستشارات النفسية.
التركيز على الإخفاقات الماضية أو المبالغة في لوم الذات أو النقد الذاتي
ويُعزى أيضًا للتغيرات الهرمونية التي تحدث في مثل هذه الفترة من حياة المرأة.
لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من الاكتئاب. ومع ذلك، يمكن لتلك الإستراتيجيات أن تُفيد.
أكثر عرضة للجوء لتعاطي المخدرات والمشروبات الكحولية للتأقلم، ما يزيد من التعرض لخطر الانتحار.
ما الذي يسبب الاكتئاب؟ رغم عدم وجود سبب معين للاكتئاب، فإن معظم الخبراء يعتقدون بوجود مجموعة من العوامل البيولوجية والاجتماعية والنفسية التي تسهم في خطر الإصابة بالاكتئاب. من الناحية البيولوجية، نبحث في الوراثيات أو التاريخ العائلي من الإصابة بالاكتئاب، والحالات الصحية مثل داء السكري، وأمراض القلب أو اضطرابات الغدة الدرقية، وحتى التغيرات الهرمونية التي تحدث على مدار فترات الحياة مثل الحمل وانقطاع الطمث. ويُعتقد أن تغيرات كيمياء الدماغ، وخاصة الاضطرابات في الناقلات العصبية مثل السيروتونين الذي يؤدي دورًا مهمًا في تنظيم العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك الحالة المزاجية والنوم والشهية، تؤدي دورًا كبيرًا في الإصابة بالاكتئاب.
العلاج النفسي: يساعد العلاج بالكلام على معرفة المشاكل التي أدت إلى الاكتئاب وكيفية التعامل معها، وكذلك تعلم طرق لتنمية نور الإمارات القدرة على التحكم في نوبات الغضب والقلق والتوتر.
ربما يكون السبب وراء بعض هذه العلامات والأعراض ناتجًا عن عوامل أخرى، منها الآثار الجانبية للأدوية وانقطاع النفس الانسدادي النومي ومشكلات الغدة الدرقية وداء السكري والاكتئاب.
تشمل العوامل التي قد تزيد خطر الإصابة بالاكتئاب ما يلي:
الحساسية الشديدة للرفض أو الفشل، والحاجة إلى الطمأنينة المفرطة
ولا يُشخَّص الاكتئاب الذكوري أو يُعالَج لعدة أسباب وقد يؤدي ذلك إلى نتائج خطيرة وأحيانًا مأساوية. لكن الاكتئاب الذكوري يتحسن عادةً عند الخضوع للعلاج.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
ومن المضاعفات المرتبطة بالاكتئاب عند المراهقين على سبيل المثال: